فائدة ذهب الاکثرون الي ان الامر بالشيء مطلقا امر بما لا يتم به مطلقا و فصل فيه بعض و فوافق الاکثر في السبب و خالفهم في الشرط کصاحب المعالم رحمت الله عليه
(beginning)
بیشتر
بل المامور به هو المشروط متحقق بالشرط لا هو مع الشرط حتي يکون الشرط چزللمامور به لاکل منهما حتي يلزم وجوب الشرط کما تتول بعدم تتاميه المامور به في المقام انما هو بانتفا وصف من اوصافه و لا ينحصر عدم عاميه في عدم التماميه بانتفا جزئه
(perform)
<رسالهاي است در بحث <اصولي مقدمه فعل واجب با عناوين فائده،>< ايقاظ و هدايه و از شهيد سيد و محقق سبزواري> نام برده است.> کاتب در ابتداي رساله آن را به <استاذنا الشريف> نسبت داده است>
(Version notes)