الحمد لله رب العالمين و الصلوه و السلام علي محمد و آله اجمعين اما بعد فهذه من مناجات موسي عليه السلام قال الله تعالي يا موسي اتحب قربي من رضائي عنک حتي اکون اقرب اليک من کلامک الي لسانک...
(آغاز)
بیشتر
فاني ما ارسلت نبيا من الانبياء الا امرتهم بما امرتک و ما علي الرسول الا البلاغ المبين و لا اريک حيث نهيتک و لا فقدک من حيث امرتک و لا تاتي امر تخشي به عدوک و لا تخف غيري و لا تامن مکري و لاتياس من رحمتي فکن لي اکن لک
(انجام)
<خطاباتي است از حضرت باري تعالي> به <حضرت موسي> عليه السلام با عناوين <يا موسي- يا موسي> و در اثناي آن مناجاتهايي از حضرت موسي عليه السلام
(يادداشتهاي نسخه)
بیشتر
ضميمه= مجموعه ۴۸۰(برگ ۱۵۷-۱۶۶)
(يادداشتهاي نسخه)