اثر حاضر در اصل جلد سيزدهم کتاب "دائره المعارف المسماه بمقتبس الاثر و مجدد ما دثر" است که تنها شامل صفحات ۲۷۳ تا ۳۰۴ آن ميشود. ظاهرا اين اثر، <اعلان تبليغاتي ناشر> است. مجموعه کامل اين کتاب در پايگاه مخزن موجود است
بیشتر
انتهاي کتاب در <يادداشتي دستنويس>، اطلاعات بسيار مختصر، درباره <سال تاسيس بناي مسجد اعظم >نوشته شده است
آغاز:هذا کتاب مدائن العلوم وفيه خمس بسم الله الرحمن الرحيم مدائن الاول مدينة علم اللغة الحمد لله الواجب الوجود. الذي افاض بجوده الوجود واسبغ نعمه باعطاء المدارک وايضاح المسالک الي طاعة المعبود والصلوة والسلام علي من من من منه بوجوده علي کل موجود محمد المبعوث علي الجن والانس بعد ما بلغ المقام المحمود وعلي آله المعصومين المنصوبين لحفظ معالم الدين وهم شفعاء اليوم الموعود اما بعد فيقول خادم بساتين المذهب الجعفري من مذاهب الشرع المحمدي محمدجعفر الاسترأبادي ان الغرض من خلق البرية افاضة النعم الابدية ...
کتاب
ناشر
:
چاپخانه حاج عبدالکریم باسمه چی
محل تولید محتوا (نشر)
:
تهران
تاریخ انتشار
:
۱۲۲۵= .ق ۱۲۶۲
توصیف
:
آغاز:هذا کتاب مدائن العلوم وفيه خمس بسم الله الرحمن الرحيم مدائن الاول مدينة علم اللغة الحمد لله الواجب الوجود. الذي افاض بجوده الوجود واسبغ نعمه باعطاء المدارک وايضاح المسالک الي طاعة المعبود والصلوة والسلام علي من من من منه بوجوده علي کل موجود محمد المبعوث علي الجن والانس بعد ما بلغ المقام المحمود وعلي آله المعصومين المنصوبين لحفظ معالم الدين وهم شفعاء اليوم الموعود اما بعد فيقول خادم بساتين المذهب الجعفري من مذاهب الشرع المحمدي محمدجعفر الاسترأبادي ان الغرض من خلق البرية افاضة النعم الابدية ...
آغاز:هذا کتاب مدائن العلوم وفيه خمس بسم الله الرحمن الرحيم مدائن الاول مدينة علم اللغة الحمد لله الواجب الوجود. الذي افاض بجوده الوجود واسبغ نعمه باعطاء المدارک وايضاح المسالک الي طاعة المعبود والصلوة والسلام علي من من من منه بوجوده علي کل موجود محمد المبعوث علي الجن والانس بعد ما بلغ المقام المحمود وعلي آله المعصومين المنصوبين لحفظ معالم الدين وهم شفعاء اليوم الموعود اما بعد فيقول خادم بساتين المذهب الجعفري من مذاهب الشرع المحمدي محمدجعفر الاسترأبادي ان الغرض من خلق البرية افاضة النعم الابدية ...
بیشتر
انجام: من الرجوع الي المرجحات کالکثرة والاعدلية والاضبطية ونحو ذلک مما يفيد المظنة والايقدم المثبت جرحا کان او تعديلا لوجوب تقدم قول من لايلزم من تقديم قوله تکذيب الاخر ورده نعم ان عرض مانع عن التقديم ککون الجارح مجروحا ولم يتحقق جهة للترجيح يتوقف والايقدم الراجح والجه واضح فان النافي بعدم الوجدان اذا صار نفيه راجحا عارض کالاشتهار وغيره من اسباب الاعتبار يحصل الظن بکونه حقا فيقدم علي الموهوم ولوکان مثبتا فالقول بتقديم التعديل مظ او الجرح کک او عند عدم التکاذب لکونه اثباتا والتوقف عنده الامع المرجح محل نظر خاتمه
بیشتر
دو نسخه از اين کتاب موجود است که اولي داراي مهر بيضي با سجع "يا صمد "در صفحه ابتداي کتاب از نسخه اهدايي مرحوم محمد رمضاني و نسخه دوم از مجموعه اهدايي آيت الله فريد محسني اراکي است که مهر اهداي ايشان به تاريخ 1391ق. در صفحه اول کتاب به چشم مي خورد همچنين يک مهر بيضي با سجع "الراجي محسن بن ابوالقاسم الحسيني" در صفحه آغاز کتاب و مهر مربع با سجع "يامحسن قد اتاک المسي" در صفحه انجام کتاب به چشم مي خورد
بیشتر
<واقف: محمد رمضاني و فريد محسني اراکي>
اين کتاب در پنج مدينه تاليف شده است مدينه اول مقدمه مي باشد در باب تعريف علوم ادبي عربي و علم اللغة مدينه دوم در باب علم الصرف مدينه سوم علم النحو و مدينه چهارم معاني و بيان و مدينه پنجم علم المنطق که در بخشي از آن نيز به چگونگي تعيين قبله با ارئه جدولي از شهرهاي ايران که طول و عرض جغرافيايي در آن قيد شده است پرداخته است
(مندرجات)
آغاز:بسمله، خير منطوق به امام کل مقال وافضل مصدر به کل کتاب في کل حال مقدمة تنزيل القرآن و آخر دعوي سکان منزال الجنان لمن رسمت ايات جبروته علي صفحات الانفس والافاق ورقمت سطور عظموته ...
بیشتر
انجام:و متن الحديث فيرجح القياس ان کان الحديث خبر الواحد و يرجح الحديث ان کان متواترا الي غير ذلک من التفاصيل (البليغ بفهم من مساق الکلام ما يقتضيه المقام لاسيما في المقاولات( الدائم الغير المنقطع اولي من الآجل المنقطع م م م م م م